الخلاصة:
تعالج في هذه الدراسة الأكاديمية الموسومة "ملامح عن منطقتي القليعة وشرشال من خلال عقود الأوقاف خلال الفترة العثمانية" مقاربة اجتماعية واقتصادية تمتدّ من 1700م إلى 1830م، وهي جزءاً من تاريخ الجزائر المحلي بكل أبعاده. جعل الحكام العثمانيون من مدينة الجزائر مقر إقامتهم الإدارية ومـــــركزاً للسلطة عرفت بمقاطعة دار الســـــــلطان، تشكلت هذه المقاطعة من خمس مدن هي: دلس، شرشال، البليدة، القليعة، تنس.