الخلاصة:
تهدف هذه الدراسة إلى التطرق لمرض نادرا ما تم تناوله ألا و هو إضطراب الهلع المصحوب لرهاب المكان كما تهدف إلى توضيح دور المعارق أو الأفكار الخاصة بهذه الفئة من المرضى في تثبيت إضطراب الهلع، سلوك التجنب و الأعراض المرضية كالإكتئاب و الرهاب النوعي الناتجين عن هذا الداء هذا من جهة، ومن جهة أخرى تبين هذه الدراسة دور العلاج المعرفي السلوكي في التقليل من الأفكار الأقورافوبية، و بالتالي التقليل من إضطراب الهلع، سلوك التجنب و الأعراض المرضية.