الخلاصة:
كل نشاط يصدر عن الإنسان سواءً كان أفعالا يمكن ملاحظتها وقياسها كالنشاطات الفسيولوجية والحركية أو نشاطات تتم على نحو غير ملحوظ كالتفكير والتذكر والوساوس وغيرها ، يسمى سلوكا انسانيا .
والسلوك ليس شيئاً ثابتاً ولكنه يتغير وهو لا يحدث في الفراغ وإنما في بيئة ما، وقد يحدث بصورة لاإرادية وعلى نحو ألي مثل التنفس أو الكحة أو يحدث بصورة إرادية .
ومن خلال هذا التناول ، تأتي هذه الدراسة للبحث في العلاقة الكامنة بين عملية الضبط الاجتماعي و السلوك المنحرف لدى فئة تعتبر فئة حساسة و مهمة في وسط المجتمع ، وكذا لحساسيتها في عمر الانسان ، و هي فئة المراهقين ، فالمراهق ينتقل من الطفولة الى النضج ، فيصاحبه بذلك التغيير النفسي و الجسدي و كذا السلوكي ، فيحاول الاستقلالية بقراراته و تصرفاته و تفكيره ، وهنا يأتي دور عملية الضبط الاجتماعي لمنعه من الانحراف أو اخراجه منه ان هو وقع فيه ، و تحاول هذه الدراسة تسليط الضوء على دور كل من الأسرة ، القيم ، مواقع التواصل الاجتماعي فيما سبق .
كل نشاط يصدر عن الإنسان سواءً كان أفعالا يمكن ملاحظتها وقياسها كالنشاطات الفسيولوجية والحركية أو نشاطات تتم على نحو غير ملحوظ كالتفكير والتذكر والوساوس وغيرها ، يسمى سلوكا انسانيا .
والسلوك ليس شيئاً ثابتاً ولكنه يتغير وهو لا يحدث في الفراغ وإنما في بيئة ما، وقد يحدث بصورة لاإرادية وعلى نحو ألي مثل التنفس أو الكحة أو يحدث بصورة إرادية .
ومن خلال هذا التناول ، تأتي هذه الدراسة للبحث في العلاقة الكامنة بين عملية الضبط الاجتماعي و السلوك المنحرف لدى فئة تعتبر فئة حساسة و مهمة في وسط المجتمع ، وكذا لحساسيتها في عمر الانسان ، و هي فئة المراهقين ، فالمراهق ينتقل من الطفولة الى النضج ، فيصاحبه بذلك التغيير النفسي و الجسدي و كذا السلوكي ، فيحاول الاستقلالية بقراراته و تصرفاته و تفكيره ، وهنا يأتي دور عملية الضبط الاجتماعي لمنعه من الانحراف أو اخراجه منه ان هو وقع فيه ، و تحاول هذه الدراسة تسليط الضوء على دور كل من الأسرة ، القيم ، مواقع التواصل الاجتماعي فيما سبق .