الخلاصة:
ان الادارة باعتبارها مجموعة من الوظائف التي يتم تنفيذها بطرق علمية ووفق منهج محدد من اجل تحقيق الأهداف الا ان التغيرات التي طرأت على الساحة الادارية جعلت المنظمات تبحث عن اساليب جديدة تكون قادرة على التكيف مع تلك التغيرات التي طرات على السنة الداخلية والخارجية للمنظمة الا أن هذا التغير في اساليب الادارة رافقه تغير مماثل في الأسواق العالمية التي أصبحت تركز بشكل أكبر على العمل لأن نظام ادارة الجودة الشاملة يعتبر المدخل الذي يركز بشكل كبير على العمل كان النظام الأكثر انتهاجا من طرف المنظمات.