الخلاصة:
ساهم الفيلسوف والمؤرخ الإنغليزي (كولينغود) في فلسفة التاريخ، إذ كان صاحب نظرية في المعرفة التاريخية وصاحب منهج في البحث التاريخي، فقد كان له إهتمام كبير بكتابات غيره من الفلاسفة دراسة وتحليلا ونقدا. وقد كان له إطار فكري ونظري ومنهجي يدرس في تلك الأعمال خاصة منها المتعلقة بالفكر التاريخي ومناهجه.