الخلاصة:
تعد المنطقة الجنوبية لحوض البحر المتوسط مسرخا لحضارات راقية من أبرزها الحضاري المصرية التي أثرت على الديانتين الفينيقية و الليبية منذ عصر ما قبل الأسرات (3200ق م) حتى نهاية عهد يوستينيانوس الأول المتعلقة بلكائنات الحية مرورا بأسطورة الخلق والفناء، دون أن ننسى مرحلة اللاهوتية بأقسامها الصفات، علاقتها مع الألهة من خلال طبيعة وصورتها إلى حياة مابعد الموت حتى إنتصار المسيحية.