الخلاصة:
تعتبر الأسرة المسؤولة عن حماية الأطفال و مع التطور الطبي تقاسمت هذا الدور مع مؤسسات خاصة بذلك فبذلت الجزائر مجهودات معتبرة لتحسين ظروف الحياة، و يتضح ذلك من خلال العوامل المؤثرة على صحة الأطفال حسب خصائص الأسرة و البيئة و علاقتهما بصحة الأطفال؛ كما عرف النظام الصحي تغيير و إنتشار للأوبئة حسب ظروف السكن للأسرة و كانت المعطيات الإحصائية حسب سنتي 1992 حتى 2002.