الخلاصة:
يبين إدغار موران من خلال ابستملوجيا الفكر المركب أن ماهو سوسيولوجي واقتصادي وثقافي عبارة عن انعكاس ارتدادي لما هو ابستمولوجي وماهو ما يظهر من خلال نقده لابستمولوجيا الفكر التبسيطي مبرزا أن مختلف الأزمات خاصة القيمية الإنسانية ترتبط باستمولوجيا فكر البداهة والوضوح. لذلك يرى موران أن خلاص البشرية يكمن في إعادة بناء ابستمولوجيا وفقا لأسس برادغمية مغايرة لبراديغم البداها والوضوح، وهي الحوارية والارتداد والهوليغرام.