الخلاصة:
إن التعددية الثقافية الليبرالية تقدم نفسها كبديل لنظرية البوتقة والصهر –حيث يجري التشديد على توحيد واندماج كل المجموعات في أمة واحدة– وتبنت في مقابلها موقفا يؤكد الخصوصية, ويحتفي بالجذور الثقافية المغايرة للثقافة المهيمنة, ويتبنى حقوق الجماعات الخاصة المختلفة, والسياسات التي تهدف إلى الاعتراف والتكيف مع الهويات