الخلاصة:
إخترنا أن نحصر دراستنا هذه على أشخاص راشدين، حيث لاحظنا أنه بمرور السنين، يظهر أن المتأتئ يطور ميكانيزمات تساعده على إخفاء صعوباته، ومحاربة ما نسمى بـ هجسه الداخلي، حتى يتظاهر له أنه توصل إلى التحكم فيه وإخفائه لفترة مؤقتة، فهو دائما في إختراع إستراتيجيات، تخطيط حياته اليومية، وبالإستعداد القبلي لكل موقف يرغمه علة الكلام