الخلاصة:
يتلخص موضوع رسالتنا ألا وهو الرأس المال الاجتماعي وأثره في توجيه المسار المهني، حول ما لها أهمية في مجتمعنا الحالي، حيث قد أصبحت العلاقات الاجتماعية والشبكات الاجتماعية تواجه تقلبات الظروف الاقتصادية وتعمل على نجاح واستقرار المؤسسات. وبالتالي يمكن القول أن الرأس المال الاجتماعي أضحى يشكل رأس مال إستراتيجي في التنمية الفعالة للمؤسسة إذا ما عرف كيف يتم استخدامه، فهو يساعد العمال بالاعتماد على علاقات القرابة والنسب والشبكات الاجتماعية على تحقيق مجمل الأهداف والانتفاع من جل الأرصدة المادية والمعرفية في الحصول على مناصب عمل والترقي بأعلى المناصب وإشباع مجمل الحاجات المادية والمعنوية.