الخلاصة:
ما تزالُ الترجمةُ تُ بهِرُ عُقولَ ال دارِسين وتشْغَلُ أَلْبَابَ العارِفين بما تَطْرَحُهُ مِنْ
مُشكلات على المُنَ ظِّرِين والمُمارِسين، فهي في البدءِّ موجودةٌ فينا، أَلَيْسَ كلامُنا ترجمةً
لِّبَناتِ أفكارِنا وألفاظُنا أسباباً لِّبُلوغِ مَرامينا ! تتر نحُ بين العِلْمِ والفن، بين ترجمة ال لفظِ
وترجمة المعنى، بين الأمانة والخيانة، وبين نَقْلِ الأَفْكارِ ونَقْلِ الألفاظ