الخلاصة:
قياسا لكل ما سبق يمكننا القول في حقيقة التسامي، الذي يمكن تصويره بسفينة تعمل بمجدافين أولهما النظر أو الفكر وثانيهما العمل أو الأداء والذي يُمكن السفينة أن تبلغ مداها من السكون إلى الحركة بنقلة ثابتة عبر مسارها الزمني لترسو في الأخير بسلام على مرفأ القيم لكي يستفاد من حمولتها.