الخلاصة:
في ظل التطور التقني وتنوع الوسائط الرقمية عوض الأدب الشعبي بكل فإن روح المسؤولية دعتني لدراسة الحكاية الشعبية وفق المنهج البنيوي باحثة في جمالية المكان ودلالاته في منطقة تامنغست مجتمع أيموهاغنهقار و ينطلق البحث من إشكالية : إلى أي مدى تعكس حكاية" ممالندالياس" المكان كبنية دالة"والبحث في مقدمة وثلاث فصولمتمثلة في دراسة علاقة الشخوص بالفضاء وتشكيلاته الدلالية وختم البحث بعرض جملة النتائج المتواصل لها في ظل التطور التقني وتنوع الوسائط الرقمية عوض الأدب الشعبي بكل صور التقنية الحديثة ، الحكاية صورة لتفكيرومعتقدات هذا المجتمع من خلال نظرية الصراع بين الخير والشر والحق والباطل وهي تؤصل لنظام اجتماعي قيمي متمثلا في تأصيل النظام الامومي الذي ساد مجتمع.