الخلاصة:
تهدف الدراسة الحالية إلى التعرف أكثر على فئة المعاقين بصريا،من خلال التطرق إلى أهم الاضطرابات التي قد تمسهم نتيجة غياب حاسة البصر.مما يضع الشخص المعاق في عالم محدود بسبب شعوره بالعجز والاحباط فيلجأ للانعزال والوحدة،والذي قد ينتج عنه تدني في مستوى تقدير الذات لديه الذي قد يعيقه أن يمارس حياته بصورة عادية كغيره من أقرانه،وحتى لايقع الفرد المعاق بصريا في هذه الصراعات تطلب الأمر اتباع طريقة التعليم الفردي لدى هذه الفئة وتطبيقه في شكل برنامج يتضمن جلسات يراعى فيه الفروق الفردية والقدرات الخاصة لكل فئة.