الخلاصة:
هو رفاعة الطهطاوي ذهبإلى فرنسا إماما في إطار بعثة علمية فأصبح إماما للنهضة وهذا في اطار تجربة محمد علي التحديثية متأثرا بالتنوير الفرنسي حيث اصطدم الطهطاوي بأروبا الأنوار التي كانت تنادي وتبشر بالحرية والتقدم والرخاء تحت شعار الحداثة والتنوير.
حيث اعتمد الطهطاوي في مشروعه النهضوي على الناجز الغربي كما اعتمد على التراث العربي الإسلامي.
إنّ الطهطاوي هو أب حركة النهضة العربية الحديثة ورائد درب الصحوة الوطنية واليقظة القومية وهو من بنى الأعمدة الراسخة التي أصبح بها العرب عصرا حديثا، لقد بشر الطهطاوي الأمة الإسلامية بدين الغرب الجديد الديموقراطية الليبيرالية وبقوانين الغرب وأخلاقهم .
He is Rifa’aTahtawi who went to France an imam for scientific mission and became an imam for the renaissance this is within the frame work of Muhammed Ali’s modernization experience influenced by the French enlightenment , where Tahtawi collided with European light , which were walling and heralding freedom , progress and property under the slogan of modernity and enlightenment in his renaissance project al tahtawi relied on the western achievement as well as on the arab-islamic heritage ,al tahtawi is the father of the modern Arabic renaissance movement and the pioneer of the path of national awakening.