Abstract:
غيّرت المنظـــــــــومة التّربويـــــــة في سياســــــــــة الإصلاح المسار التّقليدي في تعامل المتعلّم مع النص الذي كان مرتكزا على الجملة،و الذي نتج عنه صعوبــــة في التّعبيـــر بشقّيــــه الشّفهــــي و المكتوب، و أكّدت على ضرورة الانطلاق من النصّ في مختلف الأنشطة اللّغوية من أدب وبلاغة ونحو وعروض، بحيث تظهر تلك العلاقة الوثيقة بين الأنشطة و بشكل تكاملي في خدمة تنمية كفاءة المتعلّم في تواصله الشفوي والكتابي، فإلى أي مدى تمّ تفعيل هذا التنظير في التعليم الثانوي و لاسيما في الدرس البلاغي ؟
The educational system in the reform policy changed the traditional
path in the learner’s interaction with the text that was based on the sentence,
which resulted in difficulty in expressing his oral and written parts, and
stressed the need to start from the text in various Linguistic activities, such
as literature, rhetoric attitudes, and presentations So that this close relations
hip appears between activities and in an integral way in the service of
developing the learner's competence in his oral and written communication.