الخلاصة:
ومن خلال الرجوع إلى المصادر لاستنطاق الأدلة الصحيحة، وتحليل منصف لتاريخ الحضارة الإسلامية، فإننا نجد للتسامح خلفية زكية في الحياة الاقتصادية والاجتماعية والفكرية والدينية للشعوب الإسلامية.، أصبح كل واحد منا يأمل في أن يساهم في هذا الأسلوب الحضاري لتطوير الحياة الاقتصادية والعلمية والاجتماعية والسياسية في هذا الوطن العزيز، ومن خلاله الإنسانية جميعاً، لأنه بتطوير الجزء يتطور الكل، بفضل التكامل والتسامح والتعاون على البر والتقوى.