المستودع الرقمي المؤسساتي للإنتاج العلمي والأكاديمي لجامعة الجزائر 2

التجربة الابداعية لمالك حداد من خلال مقالاته في جريدة النصر1965- 1968 : ترجمة ودراسة وصفية تحليلية

عرض سجل المادة البسيط

dc.contributor.author قمراوي, نادية
dc.contributor.author واسيني, الأعرج ( مدير البحث)
dc.date.accessioned 2022-12-20T10:28:23Z
dc.date.available 2022-12-20T10:28:23Z
dc.date.issued 2014
dc.identifier.uri http://ddeposit.univ-alger2.dz:8080/xmlui/handle/20.500.12387/4128
dc.description.abstract لقد توقّف بعد الاستقلال الكثير من الكتّاب الجزائريين الذّين يكتبون بالفرنسية لأسباب أو لأخرى، وكان مالك حدّاد أحد هؤلاء الذّين شاع عنهم الصّمت الإرادي والتوقّف عن الكتابة، إلى درجة أصبحت فيها هذه المقولة [الصّمت] مأساة حقيقية، ذلك لأنّه لم يستطع التّعبير بالعربيّة عمّا يُحسّه بالعربية وقال: "نحن نكتب بلغة من كانوا أعداءنا خلال حرب التّحرير" .إلى أيّ مدى كانت هذه المقولة صحيحة؟ [وكانت هذه هي إشكالية البحث] وهل توقّف مالك حدّاد عن الكتابة فعلا فاسحًا المجال أمام الكتّاب بالّلغة العربية في جزائر الاستقلال؟ . إنّ المتتبّع لجريدة النّصر [1965- 1968] يستطيع بشيء من المقارنة والتّحليل الإجابة عن السؤال. مالك حداد لم يتوقّف عن الكتابة بل كان المسؤول عن الصّفحة الثّقافية لهذه الجريدة خلال الفترة المذكورة أعلاه، وأمدّها بعصارة فكره من مقالات متنوّعة تراوحت مواضيعها بين الاستعمار والمدرسة والأدب إلى الثّقافة والسّياحة والوسائل السّمعيّة البصريّة وغيرها وذلك بكثير من التّحليل والاستشراف. ونَشرُ قصيدته je suis chez moi en palestine في 3جوان1967 لدليل آخر على ذلك. إذن توقّفه عن كتابة الروايات لا يعني بحال من الأحوال انعزاله عن الحياة الأدبية. ar_AR
dc.language.iso Ar ar_AR
dc.publisher Algiers 2 University Abou El kacem Saad Allah جامعة الجزائر 2 أبو القاسم سعد الله ar_AR
dc.subject المقالات الأدبية حداد، مالك : ترجمة وتعريب الإبداع الأدبي ar_AR
dc.title التجربة الابداعية لمالك حداد من خلال مقالاته في جريدة النصر1965- 1968 : ترجمة ودراسة وصفية تحليلية ar_AR
dc.type Thesis ar_AR


الملفات في هذه المادة

هذه المادة تظهر في الحاويات التالية

عرض سجل المادة البسيط

بحث دي سبيس


بحث متقدم

استعرض

حسابي