الخلاصة:
يتناول هذا البحث إستراتيجية ماركيوز للتحرر من الأيديولوجية القمعية وهي الآلية التي يمكنها تحقيق الانعتاق للإنسان، والعمل على تأسيس مجتمع يسمح بظهور الإنسان المركب متعدد الأبعاد، فهي توظف كل العناصر والآليات الجديدة في أجل زعزعة أركان النظام العقلاني القائم، من خلال مناهضة كافة الاتجاهات القمعية والقهرية في المجتمعات الحديثة.