المستودع الرقمي المؤسساتي للإنتاج العلمي والأكاديمي لجامعة الجزائر 2

مؤسسة الصدارة العظمى في الدولة العثمانية خلال القرن ال 61 و ال 61 م ) القرن ال 61 و ال 66 ه (

عرض سجل المادة البسيط

dc.contributor.author بن سعدون, نبيل
dc.contributor.author لواليش, فتيحة(مدير البحث)
dc.date.accessioned 2023-01-18T10:10:10Z
dc.date.available 2023-01-18T10:10:10Z
dc.date.issued 2017
dc.identifier.uri http://ddeposit.univ-alger2.dz:8080/xmlui/handle/20.500.12387/4524
dc.description.abstract إن دراسة موضوع الصدارة العظمى يدعونا بطبيعة الحال إلى دراسة الخلفية القانونية التي اتاحت وجودها ومعلوم أنّ الدولة العثمانية كانت منذ بدايتها تسير على هدى التشريع الإسلامي، وتستفيد في هيكلة مؤسساتها من التراث الإسلامي السابق لدى الفرس والعباسيين والسلاجقة والإيليخانيين،لتستفيد بعد أن توسّعت على حساب البيزنطيين من تراثهم الإداري. قامت الأرضية القانونية للدولة العثمانية على أربعة ركائز هي: "الشريعة، القانون أو مراسيم السلاطين، العادة، العرف؛ الشريعة تعلو السلطان وليس له أن يُعدِّلها، القانون والعادة خاضعان للعرف عندما يُكتَب العُرف يصبح قانونا ويُلغي كل القوانين والعادات المتناقضة معه" وقد حرصت الدولة العثمانية " ... على تطبيق مبادئ الشريعة الإسلامية تطبيقا صارما... كانت الدولة تؤكد في شتى المناسبات أنها تلتزم التزاما دقيقا بمبادئ الشرع. ونذكر هنا على سبيل المثال أنها حين أصدرت قانون نامه الذي وضعه السلطان سليمان المشرّع، توّجت هذا القانون بجملة معبّرة وردت في صدره (قانوننامى سلطاني كي شريعي شريفي موافقاتي محرر أولوب) أي (القانون نامه السلطاني الذي يتفق مع الشريعة الشريفة)" ar_AR
dc.language.iso Ar ar_AR
dc.publisher Algiers 2 University Abou El kacem Saadallah جامعة الجزائر 2 أبو القاسم سعد الله ar_AR
dc.subject الصدارة العظمى ar_AR
dc.subject الدولة العثمانية ar_AR
dc.subject الدولة العثمانية - العصر الحديث ar_AR
dc.subject الدولة العثمانية - العصر الوسيط ar_AR
dc.title مؤسسة الصدارة العظمى في الدولة العثمانية خلال القرن ال 61 و ال 61 م ) القرن ال 61 و ال 66 ه ( ar_AR
dc.type Thesis ar_AR


الملفات في هذه المادة

هذه المادة تظهر في الحاويات التالية

عرض سجل المادة البسيط

بحث دي سبيس


بحث متقدم

استعرض

حسابي