Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
بن سعدون, نبيل
|
|
dc.contributor.author |
لواليش, فتيحة(مدير البحث)
|
|
dc.date.accessioned |
2023-01-18T10:10:10Z |
|
dc.date.available |
2023-01-18T10:10:10Z |
|
dc.date.issued |
2017 |
|
dc.identifier.uri |
http://ddeposit.univ-alger2.dz:8080/xmlui/handle/20.500.12387/4524 |
|
dc.description.abstract |
إن دراسة موضوع الصدارة العظمى يدعونا بطبيعة الحال إلى دراسة الخلفية القانونية التي اتاحت وجودها ومعلوم أنّ الدولة العثمانية كانت منذ بدايتها تسير على هدى التشريع الإسلامي، وتستفيد في هيكلة مؤسساتها من التراث الإسلامي السابق لدى الفرس والعباسيين والسلاجقة والإيليخانيين،لتستفيد بعد أن توسّعت على حساب البيزنطيين من تراثهم الإداري.
قامت الأرضية القانونية للدولة العثمانية على أربعة ركائز هي: "الشريعة، القانون أو مراسيم السلاطين، العادة، العرف؛ الشريعة تعلو السلطان وليس له أن يُعدِّلها، القانون والعادة خاضعان للعرف عندما يُكتَب العُرف يصبح قانونا ويُلغي كل القوانين والعادات المتناقضة معه" وقد حرصت الدولة العثمانية " ... على تطبيق مبادئ الشريعة الإسلامية تطبيقا صارما... كانت الدولة تؤكد في شتى المناسبات أنها تلتزم التزاما دقيقا بمبادئ الشرع.
ونذكر هنا على سبيل المثال أنها حين أصدرت قانون نامه الذي وضعه السلطان سليمان المشرّع، توّجت هذا القانون بجملة معبّرة وردت في صدره (قانوننامى سلطاني كي شريعي شريفي موافقاتي محرر أولوب) أي (القانون نامه السلطاني الذي يتفق مع الشريعة الشريفة)" |
ar_AR |
dc.language.iso |
Ar |
ar_AR |
dc.publisher |
Algiers 2 University Abou El kacem Saadallah جامعة الجزائر 2 أبو القاسم سعد الله |
ar_AR |
dc.subject |
الصدارة العظمى |
ar_AR |
dc.subject |
الدولة العثمانية |
ar_AR |
dc.subject |
الدولة العثمانية - العصر الحديث |
ar_AR |
dc.subject |
الدولة العثمانية - العصر الوسيط |
ar_AR |
dc.title |
مؤسسة الصدارة العظمى في الدولة العثمانية خلال القرن ال 61 و ال 61 م ) القرن ال 61 و ال 66 ه ( |
ar_AR |
dc.type |
Thesis |
ar_AR |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée