الخلاصة:
انطلقنا في دراسة موضوع الحركة الوطنية في نيجيريا التي كانت ارهاصاتها الأولوية مع اول اصلاحا قانوني قام به الحاكم لوغارد سنة 1914م والذي شم عدة جوانب ومن بعدها جاء دستور 1922م وهي الحجر الأساس في الإصلاحات التي بداتها الإدارة البريطانية في نيجيريا لذلك اعتمدناه كتاريخ مفصلي في بداية الحركة الوطنية النيجيرية فجاءت درستنا هذه على النحو التالي فصل اول وفيه تناول التركيبة الطبيعة والتركيبة البشرية ، ثم عالجنا في الفصل الثاني نيجيريا قبل مجيء الاحتلال البريطاني والمراحل التي مر بهذا البلد ،وبعدها انتقلنا إلى الفصل الثالث والذي من خلال أردنا معرفة سمات الحكم البريطاني وذلك من خلال فترة حكم لوغارد وتطبيقيه الحكم غير المباشر وثم جاء الفصل الرابع و الخامس والذين تكلمنا فيهما عن الحركة الوطنية في نيجيريا بمختلف مراحلها وصول الى استقلالها سنة 1960م.