الخلاصة:
ساهمت الدراسات و التجارب في تطولر ادارة و تسير المؤسسات عامة .حتى اصبحت الادارة علما و مزيجا لمختلف العلوم مثل العلوم الدقيقة و الرياضيات و العلوم الانسانية و القانون و التاريخ ...و يتم تعلم مناهجها و نظرياتها كما وجدت اساليب حديثة لادارة المؤسسة وفقا للتطورات الحاصلة و المتطلبات العصر و اهتام القادة بتطبيق اساليب الادارة دليل على انها تمثل عنصرا جوهريا من عناصر المجتمع المنظم .ليس هذا و فحسب بل انها ترتبط ارتباطا عضويا بالتنمية الاقتصادية و الاجتماعية .و بالتالي فهي اداة للتنمية الشاملة و النجاح اي منظمة .و تحقبق الاهداف المسبقة لا سيما في قطاع المكتبات و المعلومات