الخلاصة:
تعتبر ظاهرة العنف من أهم الظواهر الاجتماعية التي حظيت في الفترة الأخيرة باهتمام الهيئات العالمية و السياسية و المنظمات الرسمية و الغير الرسمية باعتبارها ظاهرة اجتماعية تشكل خطرا على استقرار المجتمع وديمومته و كيانة ، ورغم التقدم و التطور الذي عرفته المجتمعات الحديثة اقتصاديا وثقافيا