الخلاصة:
كان الطب موجودًا منذ عصور ما قبل التاريخ عندما وصمت إلينا الممارسات الطبية الأولى.
معظم التقنيات الج ا رحية لم تترك لنا آثا اً ر، والأدوات المستخدمة آنذاك غامضة، والعممية
الوحيدة التي نحن عمى يقين من أنها من العصر الحجري الحديث هي النقب عمى الجمجمة.
بمرور الوقت وت ا ركم التجربة والخطأ، تم بناء قاعدة معرفية داخل المجتمعات المبكرة. شكمت
الشعائر السحرية والدينية معظم الجوانب العلاجية في المجتمعات القديمة، وتطورت عبر
القرون.
خلال العصور القديمة ، تشير المصادر الكتاب ة ي والتمثيلات الأيكنوغ ا رفية إلى المهنيين
)الأطباء والكهنة والشامان( والممارسات الطبية أو الصيدلانية )العمميات والعلاجات والق ا ربين
النذرية( ، ولكن أيضًا الأشياء التي كشف عنها عمم الآثار )الأدوات والمنحوتات والموحات
الجدارية والموحات عمى المزهريات( أعطت لنا معمومات عن الطب بمختمف الأوجه
Medicine already existed from prehistoric times when the first medical practices reached us. most surgical techniques do not leave traces, and the tools used are ambiguous, the only operation of which we are certain from the Neolithic is trepanation. Over time and the accumulation of trial and error, a knowledge base has been built up within the early communities. In Antiquity, written sources and iconographic representations making more or less allusion to professionals and to medical or pharmaceutical practices, but also objects revealed by the archeology and art history, provide information on multi-faceted medicine