الخلاصة:
لا يمكن إنكار ما للرياضة من آ ثار إيجابية على إلفرد ، حيث آنها تعد وسيلة ناجعة للترويح عن النفس
وتحقيق إلمزيد من تكيف الفرد مع بيئته ومجتمعه. إن ممارسة النشاط البدني إلرياضي لا تقتصر منافعه على
الجانب إلصحي والبد ني فقط، بل إنه يتم التأ ثير الايجابي على جوإنب آخرى منها إلجانب إلنفسي، الاجتماعي،
إلعقلي وإلمعرفي، إلحركي وإلمهاري وكل هذه إلمكونات في مجملها تشكل شخصية إلفرد بصورة متكاملة.
تمعات إلمعاصرة مكانة خاصة، فهيي تعد كسلوب للحياة تحتل ممارسة إ لنشطة إلرياضية إلترويحية في إ
تعمل على تنمية إلفرد إلممارس لوجه إلنشاط إلتي يختارها بحرية مما يعطيه إلفرصة للتعبير عن ذإته وتحقيق
تمع على إختلاف آجنا سهم ومس توياته م و آعمارهم، وهي ذإت دوإفعه. فهيي ممارسة موجهة لكافة فئات إ
آهمية بالغة في تطوير وتنمية إلشخصية وإلترفيه عن إلنفس وإلشعور با لانجاز وإلقيمة إلذإتية ودعم صورة
ب ضرورة إستبدإل John Dewey إلذإت، وهي من ا لنشطة إلمرتبطة بوقت إلفرإغ وإلمقبولة إجتماعيا. ينادي
مصطلح "الترويح" بمصطلح "إلتربية الترويحية" حيث آن الخبرإت اللمتمثلة في النشطة إلترويحية تعد خبرإت
تربوية وإن تلك النشطة تعد من آهم مظاهراللحياة إ لانسانية في العصر إلحديث