الخلاصة:
علوم التربية تأخذ معناها من تلك العلوم التي تشترك في بعدها العلمي باإلنسان و املجتمع ، حيث أن االهتمام بالفرد يستدعي
االلتفات إلى كياته الذي يؤثر في نشاطه الذي يتسم بكليته في تكيفه مع البيئة عامة ، و الناظر في األسس التي تعد قاعدة اشتغال يدرك
أهمية العلوم االجتماعية في هذا العلم ،فالباحثفيميدان التربية ال يمكنهالغوص فيهدون العودة إلى هذه العلوم التي تسمح ببيان الرؤى
بخصوص اتجاهاته .