Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
دحدح, عبد الحفيظ
|
|
dc.date.accessioned |
2020-07-05T10:19:39Z |
|
dc.date.available |
2020-07-05T10:19:39Z |
|
dc.date.issued |
2016 |
|
dc.identifier.uri |
http://193.194.83.152:8080/xmlui/handle/20.500.12387/595 |
|
dc.description.abstract |
إن تَحوُل إمارة آل عثمان في الأناضول إلى دولة عالمية كبيرة و مؤثرة في العلاقات الدولية ،اتسع نفوذها ليشمل أجزاء جغرافية واسعة ومهمة من قارات آسيا و أوروبا و إفريقيا ، والذي قابله منذ القرن العاشر الهجري / السادس عشر الميلادي الصُعُود المُلفت للأسرة الصفوية التي استندت إلى قاعدة دينية مبنية على التشيُع يستوجب طرح جملة من الإشكاليات تختصرها التساؤلات التالية : كيف نشأت كل دولة منهما ؟ ، وما هي أدوار كل مرحلة من مراحل التأسيس ؟.لم تكن العلاقات العثمانية الصفوية سوى امتداد للخلاف المذهبي السُني الشيعي شهدت خلال الفترة المُحددة تنوعا في أدواتها و أساليبها و وتيرتها ، حيث تراوحت بين التشدد و الصِّدام العسكري بين الطرفين في فترات معينة ، و المُهادنة و السلم في فترات أخرى وفق الظروف المحلية داخل كل دولة منهما ، وأيضا الواقع السياسي الإقليمي والدولي الذي ميّزَ هذه الفترة ، الأمر الذي يقودنا إلى التساؤل التالي : ما هو واقع و مسار العلاقات بين الطرفين العثماني و الصفوي في القرن العاشر الهجري / السادس عشر الميلادي ؟.كما تنوعت الدوافع و الأسس التي تحكمت في العلاقات العثمانية الصفوية ، كما تعددت آثار هذه العـــلاقات ، فالمُـــتمعِن في تلك العوامل يلحظ أنها لا تزال تحدّد العلاقات السُنية الشيــعية حتى يومنا هذا ، امّا انعكاساتــها و آثارها فقد مسّــت المجال المحــلي و الإقليمي و |
en_US |
dc.language.iso |
ar |
en_US |
dc.publisher |
Algiers 2 University Abou El kacem Saadallah جامعة الجزائر 2 أبو القاسم سعد الله |
en_US |
dc.subject |
العلاقات السياسية |
en_US |
dc.subject |
العثمانيون ــ تاريخ |
en_US |
dc.subject |
الصفويون |
en_US |
dc.subject |
المغول والتتارــ تاريخ |
en_US |
dc.title |
العلاقات السياسية العثمانية الصفوية خلال القرن العاشر الهجري |
en_US |
dc.title.alternative |
السادس عشر الميلادي |
en_US |
dc.type |
Thesis |
en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée