الخلاصة:
تشتؽل هذه الدراسة على البحث عن تجل اٌت الصورة ف لافتات أحمد مطر، الت تمثل مجموعة من القصابد الت كتبها و هو عٌ شٌ تجربة النف و الؽربة، لتنعكس
مشاعره على لؽته الت أصبحت بتصو رٌاتها العن فٌة و الجر بٌة تبشر بثورة تهدد
ك اٌنات الحكومات الظالمة، و قد حاولت الدراسة الوقوؾ على تجل اٌت الصورة ف خطاب اللبفتات، و ذلك بالترك زٌ على مفهوم الشعر ةٌ، و البحث عن أنواع الصورة
ف منجزه الشعري، بدء بالصورة الب اٌن ةٌ، ثم الصورة ف علبقتها مع الفنون
الأخرى على ؼرار الدراما و الفن التشك لٌ .ً وقد تم زٌ خطابه ف هٌا بنقد الأنظمة
الظالمة، و التنبإ بمص رٌ الحكومات الد كٌتاتور ةٌ من خلبلتوظ ؾٌ الصورة كعنصر
فن لمكاشفة الواقع، و إن كانت لؽته تقترب من حدود الملفوظ ال وٌم ,ً إلا أنه
استطاع أن بٌتكر صورا شعر ةٌ جد دٌة تستج بٌ لجمال ةٌ التشك لٌ الشعري الذي
حٌقق عنصر اللذة.
This study works on the search of the effects of the image in the banners of Ahmed Matar which present a set of poems that he wrote while he experienced exil and alientation as a result his feelings affects his language by its cruel and bold which herald a revolution threats the unjust government entities.It aimed to explain the appearence of the poetic image inAhmed Matar’s banners by focusing on the concept of poetry and search for the different kinds of the image in this poetic work starting with the graphic image then the image in relation to other arts in addition to drama and other kinds of arts.The language of the everyday pronunciation untilhe was able to create new poetic formation that respond to the aesthetic of poetic formation that achieves the element of pleasure.