Résumé:
يتمحور موضوع المقال بعد مقدمة عامة حول الكتابات الجنائزية المسيحية التي لم تكن تتميز كثيرا في البداية عن الكتابات الجنائزية الوثنية بصفة عامة بالمغرب القديم، من حيث الصيغة المستعملة والتي عرفت تطورا تدريجيا ظهر أكثر في القرن الرابع ميلادي وتعتبر الأمثلة المتّخذة في مدينة قسنطينة نماذج لها دلالة كبيرة على المسحية لأنها تتعلق بطقس الشهداء المسيحيين.