الخلاصة:
يحاول هذا المقال ربط الصلة الوثيقة الموجودة بين التفكير الديني والهوية الوطنية بإثبات العلاقة الموجودة بين التراث الديني والإبداع الجزائري، لقد تشكلت إشكالية هذا المقال في سياق الصراع الإيديولوجي المتواجد بين نخب تحاول نسف البعد الديني للثقفاة الجزائرية ونخب تؤكد وتنافح عن الأبعاد الدينية الإسلامية كعنصر مهم في الهوية الجزائرية.