الخلاصة:
يعد هذا المقال بمثابة متابعة للكيفية التي تم تلقي بها النقد التأثري في النقد العربي الحديث، من خلال تجربة واحد من أكبر الرواد في هذا المجال؛ ونقصد بذلك عميد النقد العربي طه حسين، لقد طبق هذا الناقد حيثيات هذه المدرسة على الكثير من النصوص التراثية البليغة مثل نصوص إبي العلاء المعري والمتنبي والشعر الجاهلي.