Résumé:
بعد اهتمام مجالات التعليمية بعلم النفس وعلم الاجتماع عرجت مؤخرا نحو اللسانيات التي اعطت فسحة اكثر واقعية مادام الاهتمام الاول للسانيات يصب في اللغة التي تعد الركيزة الاولية في الدورة التعليمية، تحاول الباحثة لويس بابن في هذا المقال متابعة المسار التعليمي انطلاقا من آثار اللسانيات عليه لمقارنتها بمجال علم النفس وعلم الاجتماع