الخلاصة:
بعدما كان الادب المقارن يهتم بدراسة الصلات التاريخية انطلاقا من مبدإ التأثر والتأثير او بدراسة نصين انطلاقا من مقولات لغوية نجد مانفريد ناومان يحاول في هذا المقال فتح الدراسات المقارنة على نظريات التلقي التي بدأ يظهر هاجسها في مدرسة كانسطانس بالمانيا