الخلاصة:
كان أثر الثورة الج ا زئرية عمى المجتمع المدني الفرنسي واضح المعالم.ولكن كانت ىذه
الإشككالةة متتاجة أةضا لحتث أكادةمي متخصص، ي جمع فةو كل التأثي ا رت:السةاسةة
والاجتماعةة،الاقتصادةة والثقافةة.وىذا ما قمنا حو حالفعل في ىذه الد ا رسة.
ففي الجانب السةاسي وصل الجدل تول الثورة إلى فرنسا ذاتيا،من خلال النقاشكات
الكثيرة في البرلمان الفرنسي تول تمول الأزمة الج ا زئرية.،وشككل المستوطنون في الج ا زئر
خطر كبير عمى سةاسة فرنسا،تيث تميزت عقميتيم حالتفاظ عمى الإقطاعةة وفق النظام
القدةم.ممّا شككل تجر عثرة في أي تقدم مدني. فكانت الصتافة تكتب توليم وتصفيم حأحشكع
الصفات مثل:المجرمين،والسفاتين
وفي الجانب الاقتصادي مثلا؛كان العبء كبي ا ر عمى الخزينة الفرنسةة من مصاريف
عسكرية في سبيل كحح مسيرة الثورة.أما الخسارة الحشكرية فيي كثيرة العدد،من ضتاةا
عسكريين ومدنيين.
أما الأثر الاجتماعي لمثورة فتمثل في تدىور التالة المعةشكةة لمشكعب الفرنسي.أما الأثر
الثقافي فكان ا زخر حالأتداث، وتمثل في.بروز الدعاةة الفرنسةة؛ من منشكو ا رت وصتف،التي
تاولت إحعاد الشكعب الج ا زئري عن الثورة.
The impact of the Algerian revolution on French civil society was clear.
On the political side, the debate about the revolution reached France itself, through the many discussions in the French Parliament about solutions to the Algerian crisis. The settlers in Algeria posed a great danger to France’s policy, as their mentality was characterized by maintaining feudalism according to the old system. Which constituted a stumbling block in any civilian progress. The press used to write about them and describe them with the worst characteristics, such as: criminals and thugs.
In the economic aspect, for example, the burden on the French treasury was heavy in terms of military expenses in order to curb the march of the revolution. As for the human losses, they are many in number, from military and civilian casualties