الخلاصة:
إن التأثير والتأثر بين جمعية العلماء والفكر الإصلاحي عموما وبين الصوفية والطرق الصوفية وزواياها، يرجع بالأساس إلى اختلاف المدارس الفكرية التي ينتمي إليها كل طرف، ولم تكن هذه الظاهرة تخص الجزائر فقط فقد كان التأثير سواء بالتصادم أو التوافق في كل الأقطار الإسلامية وعبر تاريخها الطويل.
لقد تراجعت مكانة الطرق الصوفية أمام تأثير الفكر الإصلاحي الذي ربما يكون تطور وثورة على الفكر الطرقي فأغلب زعماء الإصلاح كانوا ينتمون إلى طرق صوفية مختلفة أو درسوا أو تتلمذوا أو أخذوا العلم من مشايخ زوايا مشهودا لهم بالعلم، ولم يتنكروا لهم ولكنهم أخذوا بأساليب الحضارة من تطور وحداثة، ومواكبة عالم الصحافة والصحف وتأثيرهما.
كلا التيارين الإصلاحي والطرقي، تساهما في المحافظة على الهوية الجزائرية بأبعادها المختلفة
The influence and influence between the Association of Scholars and Reform Thought between Sufism and the Sufi orders and their angles is mainly due to the different schools of thought, this phenomenon was not specific to Algeria, as the effect was whether by collision or consensus in all Islamic countries
THIS THESE studied or took knowledge from REFORMER scholars from angles who were known for THE. Keep up with the world of journalism and newspapers and their impact.