Résumé:
أن تطوير نوعية التعليم تتم بالدرجة الأولى من خلال المعلم الذي يعتبر جوهر العملية التعليمية التربوية و محورها. فهو يحتل المركز الأول من حيث الأهمية بين خمسة عشرة عاملا أساسيا لنجاح الفعل البيداغوجي و التي أحصيت من قبل خبراء التدريس. في مداخلتنا سنركز على متطلبات مهنة المعلم و التزامات هذا الأخير، كما سنركز على أدوار المعلم المستقبلية و الكفايات اللازمة للقيام بها.