الخلاصة:
اهتمت العديد من الدّراسات بالأسرة وما تقدمه من ممارسات تربوية، وقد أكدت على التأثير البالغ للأسرة على سلوكيات الأفراد وعلى نموهم الاجتماعي والمعرفي والأخلاقي. ولذلك فإنّنا نهدف من خلال هذه الورقة إلى التّطرق إلى ماهية الممارسات التربوية الأسرية وطبيعتها وأهميتها في اكتساب الأبناء للمهارات الاجتماعية واستدخالهم لمختلف القيم، خاصّة الأخلاقية منها.