الخلاصة:
إن الجزائر قد تعرضت لالحتالل في 1830 ا على
م، ورد ذلك انطلقت مقاومات
شعبية، ومن أهم بل وأهم هذه المقاومات مقاومة األمير عبد القادر التي دامت سبعة عشر
سنة، أما مقاومته الثقافية فقد استمرت إلى أن وافته المنية وهو في هذا الصدد يقول: "إنني
)1 )اآلن ممن يستعمل القلم، ال ممن يستعمل السيف"
.
وقد ألف عدة كتب أهمها: "المقراض الحاد لقطع لسان الطاعن في دين اإلسالم
بالباطل واإللحاد"،ّ ذكرى العاقل وتنبيه الغافل"، "المواقف