الخلاصة:
ــــ النصوص التّواصلية في كتاب اللّغة العربيّة للسنة الثانية ثانوي( لشعبتي الآداب والفلسفة واللّغات الأجنبيّة )، جاءت في مستوى مقروئية تلاميذ شعبة الآداب والفلسفة، حيث وقعت النصوص عيّنة التجربة في المستوى التّعليمي من مستويات المقروئية. ــــ لم يكن لعامل المنطقة دور بارز في تحديد درجة المقروئية، حيث وقعت كلّ الثانويات محلّ التجربة - على اختلاف مناطقها الحضرية - ضمن المستوى التّعليمي. ــــ وُجد فرق دال إحصائيا ولصالح الإناث في تحديد درجة مقروئية النصوص الكلّية ــــ لم تكن النصوص متدرّجة على حسب درجة مقروئيتها من السّهل نحو الصّعب، و هي النتيجة السلبية من بين النتائج المتوصّل إليها.